()أيّها السنونو()
أتَعودُ تَبْني تَحْتَ سَقْ.. فِ البيتِ عُشْ..شَكْ؟!
ذاكَ الّذي أحبَبْتَهُ ولأجلِهِ جَمَّعْتَ ثُمَّ جَدَلْتَ قشْ..شَكْ
وبهِ الصِّغارُ بزَقزقاتِ الحُبِّ تَبْ .. عَثُ فيكَ بِشْ..رَكْ
فَتَزُقُّها وتَطيرُ نحو سمائِنا
تِلكَ التي بهوائِها صافَحتَ مَجْ..دَكْ
وأناأُراقِبُ صَمتَ أهلِ العُشِّ حِيْ..
نَ تَرَكتَهُ وجعلتَ فوقَ الغيمِ عَرْ..شَكْ
خافَتْ صِغارُكَ من جحيمِ الجوعِ بَعَ..دكْْ
وَكَذا خَشيتُ منَ الحِما..
مِ يَلوكُ من في العُشِّ يَهْ.. لِكْ
طَوّلتَ غَيبَتكَ ،الجَميعُ تَفرَّقوا
فبأيِّ أُفْقٍ ياتُرى رَفَّرَفتَ جُنْ..حَكْ
مِنْ كُلِّ دونٍ فوقَ سَطْحِ الأرضِ كا..
نَ نَزيفُ جُرْ..حَكْ
لِتَعُدْ عَساكَ تَجِدْ ،في الذِّكريا..
تِ حَديثَ مَنْ كانوا هُنا
أوْ قَدْ تَجِدْ في صَمْتِهاالأطلالِ سؤ.. لَكْ
إنْ عُدْتَ قُلْ لي أنْ أَجيءَ لِدارِنا
كي لا تُحِسَّ بِغُربَةٍ في الدّارِ وَحْ..دَكْ
فأنا المَشوقُ لِسَقْفِها ولِأَهلِهاياصاحِ مِثْ..لَكْ
وَجْدي على تِلكَ الرّبوعِ مَثيلُهُ
ياطيرُ للآفاقِ وَجْ..دكْ
فيصل أحمدالحمود
مجلة * أدبية * ثقافية * شعرية * رئيس مجلس الادارة هدى عبدالمعطي محمود نائب رئيس مجلس الادارة طلال حداد
الخميس، 3 أغسطس 2017
الشاعر ،، فيصل احمد الحمود
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق