كيف أمضي إليك..
وغابات الصنوبر تمد داليتها على بحر عيوني؟!
واستراحة المتعب ماعادت كما كانت
بل كيف أطفئ أشواقي..
ودمع العيون في المقل جمد؟!
توق وشوق وساعات الانتظار..
حطمت عقاربها في حالة يأس وجنون
كل ذاك ولم يدر موطن سرك أني أحببتك..
بجنون
حتى سحاب الصيف جاء يواسيني
وغفت زهوري البيضاء تهذي
محـ♥ـسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق